من صور التسبيح بعد الصلاة المكتوبة
سبحان الله (33) ، الحمد لله (33) ، الله أكبر (33) لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير (1)
(من سبح الله في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين وحمد الله ثلاثا وثلاثين وكبر الله ثلاثا وثلاثين فتلك تسعة وتسعون وقال تمام المائة لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر) رواه مسلم
سبحان الله (33) ، الحمد لله (33) ، الله أكبر (34)
(معقبات لا يخيب قائلهن ( أو فاعلهن ) دبر كل صلاة مكتوبة . ثلاث وثلاثون تسبيحة . وثلاث وثلاثون تحميدة . وأربع وثلاثون تكبيرة) رواه مسلم
سبحان الله (25) ، الحمد لله (25) ، لا إله إلا الله (25) ، الله أكبر (25)
عن زيد بن ثابت : (أمروا أن يسبحوا دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين ، ويحمدوا ثلاثا وثلاثين ، ويكبروا أربعا وثلاثين. فأتى رجل من الأنصار في منامه فقيل له أمركم رسول الله أن تسبحوا دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين وتحمدوا ثلاثا وثلاثين وتكبروا أربعا وثلاثين قال نعم قال فاجعلوها خمسا وعشرين واجعلوا فيها التهليل فلما أصبح أتى النبي فذكر ذلك له فقال اجعلوها كذلك) رواه النسائي وصححه الألباني
سبحان الله (10) ، الحمد لله (10) ، الله أكبر (10)
( أفلا أخبركم بأمر تدركون من كان قبلكم، وتسبقون من جاء بعدكم، ولا يأتي أحد بمثل ما جئتم به إلا من جاء بمثله ؟ تسبحون في دبر كل صلاة عشرا، وتحمدون عشرا، وتكبرون عشرا) رواه البخاري..